نظرية التوقع أمثلة على
"نظرية التوقع" بالانجليزي "نظرية التوقع" في الصينية
- تتمحور نظرية التوقع حول العمليات الذهنية فيما يتعلق بالاختيار أو الخيارات.
- عام 1964، طور ڤروم "نظرية التوقع" من خلال دراسته لدوافع صنع القرارات.
- عام 1964، طور ڤروم "نظرية التوقع" من خلال دراسته لدوافع صنع القرارات.
- عام 1964، طور ڤروم "نظرية التوقع" من خلال دراسته لدوافع صنع القرارات.
- عام 1964، طور ڤروم "نظرية التوقع" من خلال دراسته لدوافع صنع القرارات.
- وتأثرت نظرية مسار الهدف أيضا بنظرية التوقعات للدافعية التي وضعها فيكتور فروم في عام 1964.
- في دراسة الدراسات التنظيمية، نظرية التوقع هي نظرية الدافع التي اقترحها فكتور فروم من كلية الإدارة في جامعة ييل.
- طور كانمان نظرية التوقع، والتي كانت أساساً لمنحه جائزة نوبل، لكي يولي اعتباراً للأخطاء التجريبية التي لاحظها في نظرية المنفعة التقليدية لدانييل برنولي.
- لعبت نظرية التوقعات للتضخم دوراً كبيراً في إجراءات بول فولكر خلال فترة توليه منصب الرئيس الفيدرالي الإحتياطي في مكافحة "الركود التضخمي" في عام 1970.
- تشمل نظرية التوقعات فكرة مفادها أنه عند مواجهة مناسبة لصنع القرار، يكون الفرد أكثر عرضة للمخاطر عند تقييم الخسائر المحتملة، ومن المرجح أن يتجنب المخاطر عند تقييم المكاسب المحتملة.
- وتظهر نظرية التوقعات أن الخسارة أكثر أهمية من الكسب المكافئ، وأن كسبا مؤكدا (تأثير اليقين و تأثير اليقين الزائف) يفضل على كسب احتمالي، و أن الخسارة الإحتمالية مفضلة على الخسارة المؤكدة .